وبخصوص تصريحات الرئيس حول التصنيف الائتماني، تابع النائب المُجمّد، أنّ الرئيس سيتنصل من المسؤولية و سيتهم أطرافا أقنعوا مؤسسات التصنيف الائتماني بتصنيف تونس في القائمة "c" ، و أنّ الخونة أقنعوا المؤسسات المانحة بالامتناع عن إقراض تونس، وفق توصيفه.
وبشأن حديث رئيس الجمهورية عن محاولة بعض الأطراف إفشال القمة الفرنكوفونية وعلاقات تونس مع الخارج، تساءل الخليفي عن الأصدقاء المخبرين الذي مدّوا رئيس الدولة بتقارير وصفها بالمغلوطة، داعيا إيّاه إلى الاعتراف بإلغاء القمة الفرنكوفونية، لأنهم لا يريدون التورط معه فيما اعتبره انقلابا مهما زيّن لهم، على حدّ تعبيره.
نص التدوينة: